الاثنين، 30 أبريل 2012

دلالات الكواكب المرتجعة

الخصائص التي تنتج عن تراجع الكواكب ساعة الميلاد فهي كما يلي حسبما خلصت اليه الدراسات والملاحظات .


1- عطارد :

تراجع عطارد وقت الميلاد يكون له الأثر على اتخاذ القرارات ويعمل على التردد وعدم التسرع قبل الإقدام على اتخاذ قرار مهم خوفًا من عاقبة سيئة .

2- زحــــل :

يكون له نفس تأثير عطارد بالإضافة إلى أن يكون الشخص صاحب شخصية موسوسة ويكون لديه شعور بأنه غير مرغوب لدى الآخرين .

3- المشتـــرى :

يجعل الشخص بطيئا في إدخال التغييرات اللازمــة على طريقـــة سلوكياته وحياتـــه وتراه دائم الشكوى من قلة الحظ وتعثر الأمور .

4- أورانـــوس :

يكون لتراجع كوكب أورانوس أثر على طريقة تفكيره بالأحداث الماضية من حياتـــه ويكون لها مساحــة كبيرة ويهتم بما مضى أكثر من أوضاعه الآنيــة والمستقبليــــة .


5- نـبـتــون :

يمنح تراجع نبتون وقت الميلاد القدرة الكبيرة على استقراء الأمـــور والأحــداث التي تدور حول الشخص ، ويكسبه قوة حدس كبيره , كما أنه يكون صاحب حس فني كبيــــر في شتى مجالات الفنون المختلفـــــــــة

6- بـلـوتـــو :

تراجع بلوتو وقت الميلاد يجعل من هذا الشخص ثائرًا على العادات والقيم الاجتماعية ويسعى للبحث عن مدى صحتها للتأكد من كونها متناسبة مع وضع العصر الذي يعيشه ولربما يسعى إلى هدم هذه العادات والتقاليــــد وينادي بغيرها لتتناسب مع طريقة تفكيره ومعتقداتــــه , وغــالبــًا ما يكون لدى هذا الشخص النـــزعـــــــــــة الجنسيــــة المتــطــرفــــة الكامنـــة في نفســـه ولا يقــوى على البوح بــها .

7 - الــزهـــرة :

صاحب وضعيـــة الزهــره المتراجــعــة ساعــة الميــلاد يكون معرضًا للانتكاســات العاطفيـــة ويكون صيدًا سهلآ للتغريــر العاطفـــي والجنسي وخصوصًا إذا ما ترافق هذا التراجع للزهرة بوضعية سلبية مع كوكــــــب نبتون مما ينتج عنــه استمرارية التفكير بما مضى من أمور عاطفيــــــة .

8- المـــريــــخ :

يمنح المريـــخ إذا كان متراجعـــًا ساعــة الميلاد خاصيـــة عــدم المواجهـــة وعــدم التسرع في معالجــة الأمور ، ويولد نوعــًا من الخوف الوهــمــي , وكذلك يكون صاحب هذه الوضعية قادرًا على التحكم بعواطفه ومشاعره وخاصة الجنسيـــة منـــهـــا .



هـــذه بعض الخصائص التي يكتسبها المولود من الكواكب المتراجعـــة ساعـــــة ميلاده وليست الآثار التـــــي يسببهـــا الكوكب حينما يتراجع في الوقت الذي يعيشه الإنسان في وقتـــه الراهـــن .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق